السبت، 26 فبراير 2011

هو أنا أكتب إيه ولاّ إيه.. ولاّ إيه !

تقول أحلام في مقال قديم لها وهي تتحدث عن فجائع فلسطين والعراق :
غدى حالي كحال ذلك المصري، الذي تقول النكتة إنهم قبضوا عليه، وهو يوزع منشورات لم يكتب عليه شيئاً، وعندما عجبوا لأمره وسألوه: "إيه ده؟ بتوزع على الناس أوراق بيضا؟". فأجابهم: "هو أنا أكتب إيه ولاّ إيه.. ولاّ إيه!"

لم نعد نعرف فعلاً عمن سنكتب
عدن
طرابلس
تونس
بغداد
والقائمة في إزدياد
و فيجعتنا اصبحت أكبر من أن تكتب

ليست هناك تعليقات: