حكي

الأحد، 6 يونيو 2010

ما حدا نطرني !!


مرسلة بواسطة صبا في 2:32 ص
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)
صورتي
صبا
أيها العابر من هنا : لا تظن بي سواءاً .. ولا تقرأ لي شيئاً هنا لا تقرأ ما سيشوه نبلك .. تجاوز كل ما سيؤذي عينيك هي مجرد خنسائيات متوارثة .. وبكائيات رثة لن تضيف لك شيئاً .. فأطوي هذه الصفحة ودعني هنا اهذي
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

تك .. تك .. تك

Blog Archive

  • ◄  2021 (4)
    • ◄  أبريل (4)
  • ◄  2012 (11)
    • ◄  نوفمبر (2)
    • ◄  يوليو (2)
    • ◄  أبريل (1)
    • ◄  مارس (2)
    • ◄  فبراير (2)
    • ◄  يناير (2)
  • ◄  2011 (95)
    • ◄  نوفمبر (1)
    • ◄  أغسطس (8)
    • ◄  يوليو (3)
    • ◄  يونيو (6)
    • ◄  مايو (11)
    • ◄  أبريل (7)
    • ◄  مارس (15)
    • ◄  فبراير (38)
    • ◄  يناير (6)
  • ▼  2010 (57)
    • ◄  أكتوبر (5)
    • ◄  سبتمبر (4)
    • ◄  أغسطس (2)
    • ◄  يوليو (8)
    • ▼  يونيو (12)
      • صباح الطهر ..على نور وجه أمي
      • نقطة على اخر السطر
      • الحياة ليست منصفه .. وأنا كذلك !!
      • ذلك الوغد الذي يوقظ كراكيب الذاكرة .. ويرحل !!
      • هذا بإختصار ما حصل .. " تفوووو ع هيك جامعات " !!
      • اخر يوم في الجامعة .. نافذه جديدة ستفتح في حياتي ا...
      • سبحان الله .. انظر إلى القوة الحقه !!!
      • نافذة ضوء .. في نفق الإحباط المظلم !!
      • ما حدا نطرني !!
      • خافوا الله فيهم !!!
      • قراراتك تحدد حياتك .. كيف تتخذها ؟!
      • مبدأ جدنا عبد المطلب .. في حادثة اسطول الحرية
    • ◄  مايو (2)
    • ◄  أبريل (4)
    • ◄  مارس (5)
    • ◄  فبراير (5)
    • ◄  يناير (10)
  • ◄  2009 (92)
    • ◄  ديسمبر (5)
    • ◄  نوفمبر (7)
    • ◄  أكتوبر (7)
    • ◄  سبتمبر (16)
    • ◄  أغسطس (18)
    • ◄  يوليو (15)
    • ◄  يونيو (3)
    • ◄  مايو (19)
    • ◄  أبريل (2)

زواري

الأكثر مشاهدة

  • عد إلى الحياة يوما يا اخي ،،،،، كم اشتاقك !!!
    بالأمس رأيت اخي المتوفى ( رحمة الله علية ) في المنام لا ادري لما يباغتني خياله بكثره في هذه الفتره بالذات افتقد وجوده ،، اشتاق له !! واكتم ا...
  • بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ
    (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ...
  • نكته فيها حكمة .. للي يفكر !!
    يقولكم كان فيه نمر واسد وقرد فالنمر كان من قلبه يكره القرد .. كذا لله وفي الله فكان كل ماشاف القرد لطشه كف يقوله القرد ليه !!!! .. يقوله الن...
  • صورة عن تفاهة مجتمعات البنات
    في المعهد أجلس  يجلس امامي مجموعة من الفتيات  أقل ما استطيع أن اصفهن به .. أنهم (( لابسين من غير هدوم )) على طريقة وصف عاد...
  • أحمد مطر ،، يصف مقادير صنع " الدوله "!!
    أحضر سلة .. ضع فيها ( أربع تسعات ) .. ضع فيها صحفا منحلة .. ضع مذياعا .. ضع بوقا .. ضع طبلة .. ضع شمعا أحمر .. ضع حبلا .. ضع سكينا .. ض...
  • عيد ميلاد حور
    قبل لحظاتــ ،، اخذ العمر منكــ زهره واعطاكــ أخرى قبل قليلــ ،، اغتسلت روحك بكـ لتتطهر من العام الذي مضى قبل دقائقــ ،، هبطت ذكرى مولدك من ا...
  • إحتفالات العيد الوطني ... إحتفالات للإستخفاف باسم الله ورسوله !!
    السلام عليكم بالآمس .. كانت الذكرى الثمانين للعيد الوطني السعودي .. في هذا اليوم تلبس الشوارع هنا لونها الآخضر .. تترفع اصوات الأناشيد...
  • وكأني لم اكن انا يوماَ !
    كلما ارجع للقراءة في مدونتي .. تخطر ع بالي جملة .. وتنور في ذهني دائما ..  (( وكأني لم اكن انا يوماَ ))  ما ادري إذا كانت الجملة مقتبسة ...
  • Friends 4ever
    وابتعدنا يا ريم  وصار لكل واحدة منا حياتها  وصرنا نخشى من الإقتراب من افلاك بعضنا البعض  اصبح لكل واحدة منا المدار الذي تسبح فيه ...
  • تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك
    كنت اليوم اتناقش مع احدهم حول هذا الحديث عن حذيفة بن اليمان-رضي الله عنه-(قال:قلت:يارسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من ورا...

احسس بالخجل والآسى معاً ،،
الخجل
لأنني نسيت ان منطق كل مافي العالم من فلسفات جميله وإنسانيه ينهار امام منطق صراخ معدة طفل جــــــــائع !! ،،
واحسست بالآسى ،،
لآني شريعه كونيه ما جعلت لعبة القتل شبه إرغاميه ،،
اقتل او يقتلونك !
القوي يأكل الضعيف ،، والبقاء للأقوى



غادة

لن نصدق بعد اليوم
ان اشعال شمعه خير الف مره من لعن الظلام ..
كنا نشعل الشمعه ،
فتدل على مكاننا ،
ونتلقى طلقه في الرأس .
وكنا نشعل شمعه ،
وهم يشعلون فتيل الديناميت لنسف بيوتنا .
الصورة قاتمة .
حذار من الاكتفاء بلعن الظلام
دعونا نحدد نهائياَ الاعداء المختبئين في عباءة الكلمات السياسيه المتقاطعه
ولعبتها الجهنميه .
لان الظلام دامس والتشاؤم نتيجه شبه محتومة ,,,
وثمه من يحاول دفعنا اليها دفعاْ
دعونا نلجئ الى التفاؤل الغاضب المخطط ,,,،
لا التفاؤل الابله المسترخي الفج ..!!

رفقاء الروح والكلمة

  • دوران
    إذا كان ربيعاً عربياً،، نحن مرة أخرى نعيش الوهم؟
    قبل 11 عامًا
  • G'G'
    عبــث الأقدار
    قبل 12 عامًا
  • Aden
    التضخم في اليمن
    قبل 12 عامًا
  • Quti..
    إختبار تحريري عن حالة اللاحالة
    قبل 14 عامًا
  • ثرثرة عجوز
    خلوهم يبانوا
    قبل 14 عامًا
  • هششش !
  • Everything that rises must converge
  • نورس الجنوب
  • ساخر

كما كل ليلة جلسنا في مقهى تروبيكانا ..كما في كل ليلة ،قال لي :<<أحبك>> فضحكت لأنني لم أجد جواباً أكثر سخفاً أقوله!
عاد يكرر : <<أحبك>>ولكنه كان جالساً أمامي على مقعد مستقل وكان على المنضدة فنجانا قهوة لا فنجان واحد ،
فعدت أسأله : ما معنى أنك تحبني؟
قال: معناه أنني أرغب في أن أكون وإياكِ شيئاً واحداً!
عدت أتأمل فنجاني القهوة المستقلين، بينما عاد يتمم حديثه،
قال :كلانا لاجئ، الحب وحده هو البديل، هو وحده يستطيع أن يسبغ على بيوتنا الميتة صفة الوطن، هل تفهمين؟ الحب وحده خيام سعادة لجيلنا الممزق ..
قلت: لا .. كيف يمكن أن أكون وإياكَ شيئاً واحد؟
قال: بأن أمنحك أعماقي – أسرار بيتي وأسرار عمري، بأن أعري أعماقي لكِ كماض، وأعري وجهي لعينيكِ كحاضر ومستقبل، فأبكي أمامك بلا خجل أو أشتم أو أغني كطفل .. وبأن تحدثني عن حياتك الحقيقة الداخلية ..
كما في كل ليلة انطوى على ذاته وقد جرحه استخفافي وبدأ يجول بعينيه في المقهى بحثاً عن أي صديق يغرق معه في حديث سياسي عن بلده ..



غادة

دائما في وقت

دائما في وقت

يقرأني الآن


widgets

Followers

Search This Blog

المظهر: بسيط. يتم التشغيل بواسطة Blogger.